الثلاثاء، 18 مايو 2010

تيكنيك

الاسلوب الذي تتعامل بة الحكومة مع الشعب اما ان يكون دبلوماسي مخطط لة من قبل او ان يكون بالبركة اي الفعل ورد الفعل وتكون الحكومة في هذة الحالة مبروكة

اما في حالة الدبلوماسية وتوقع رد الفعل والتنبؤ بالمستقبل فيكون الشعب هم الملومون على اي قرار يصدر ضد مصالحهم العامة
ويكونون ايضا هم المشكورون على ايقرار  يصدر في صالح مصالحهم العامة لانهم يكونون الدافع والعجلة والسائق وتكون الحكومات مجرد عمال منتجون عليهم ان يصلوا بالمنتج للمواصفات المطلوبة او يعاقبوا او يتم استبدالهم واقالتهم مع الحفاظ على مستحقاتهم من تامينات اجتماعية "معاشات".

او كما هو الامر الواقع الحالة الاخري ان تضرب الحكومات الضربات القاضية المؤلمة المتتالية حتى لا تعطي الشعب المتنفس ليستعيد ويستجمع قواة لألا يفتح عيناة في عينيها وان حصل تفقأهما له فليس من حقة ان ياخذ حقة

نستغرب تماما لماذا يتمسك كل من يجلس على كرسي بالكرسي مع انة بال تماما لم يعد يصلح للجلوس لكنة قد يصلح لاستخدام اخر!
الكراسي في مصر تحتاج "لعمرّة"  اي لاعادة تصنيع فلمن يجلس على كرسي في مصر نقول :اسال نفسك ما هو الهدف من هذا الكرسي ؟ "باستمرار"وهل يستحق الجلوس علية! وهل هو افضل شخص يمثل هذا الكرسي!وهل حقق ما يقتضية الجلوس على هذا الكرسي !وهل يستحق هذا الكرسي ان يظل ممسكا بة رغم انة لا يستحقة !وهل سيواجة اخرسؤال باستعراض انجازاتة واظهار عدم التقصير ام يعترف في حالة التقصير ويعد مستشهدا بخطوات ملموسة محاولتة القيام بما علي من واجبات لاثبات استحقاقة لهذا الكرسي!

نتكلم اليوم في العموم لان هذا الكلام ينطبق على اي حدث حدث او سيحدث طالما الحال على ما هو علية
وعلى المتضرر اللجوء السياسي لاي بلد محترم يحترم الحريات سياسية كانت او اجتماعيةاو................................. اوحقوق الانسان .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق