الأربعاء، 5 مايو 2010

لعبة حزب الله التي لم يلعبها

لبنان موطن الجمال والهدوء من كان يصدق ان يخرج من ابنائها مع شخص -مجرم او غير مجرم-ما حدث مع الشاب المصري منذ عدة ايام
ماحدث مع هذا الشاب يمثل تعديا سافر على الانسانية بل لا يخرج من الحيوانات ايضا هذا التصرف وذلك لان الحيوانات لا تعرف معنى الانتقام او السودوية بل تقتل لكي تعيش .

الجريمة ليست جريمة من قام بالتمثيل بالجسة او من سمح له او من تساهل للوصول لهذة الصورة منذ اسبوع تقريبا كان الحكم في قضية خلية حزب الله في مصر والتي كانت تستهدف مصر لا اعرف لماذا .

صوت العقل يقول ان للامرين علاقة ببعضهما البعض وخاصة ان القضية لم يتم الافصاح عن  ملفها ولن يتم

ام المتهم تقول انها اتصلت بة وقال لها ان الضباط يضربونة حتى يعترف

الملابس التي وجدوا عليها دم الضحايا والتي تخصة لم يكن يرتديها في يوم الحادثة بل ماكان علية من ملابس في التحقيقات هي مايرتديها من الصباح

هل وصل حزب الله الى ان ينتقم من ام القتيلة بذبح هؤلاء الضحايا ويلبس هذة القضية للمصري انتقاما من مصر ويعمل على تحفيز الراي العام ليحدث ما حدث ام ان خيالنا واسع!

هناك تعليق واحد: