للحظات يأخذنا الحماس ونصدق انفسنا ويتجدد الحلم بعد ان كان يحتضر على فراش موتة . هل مات بالفعل!
للسياسة علاقة بالاحلام والتطلعات منذ قديم الاذل فيقوم نظام ويسقط اخر بدافع من الاحلام والتطلعات دوما سواء هذا الدافع يستهدف الاشخاص
ما يحدث من حراك سياسي يملأنا بالامل في شباب مصر الذي نجح النظام في تغييبة عن الساحة فطالما ينشغل الشاب في تجهيز نفسة للزواج سواء كان رجل او امراة الشقة والمهر والفرش والاهم من ذلك طريقة طباعة ورق البنكنوت وسيلة تحقيق ذلك وان تحقق وبعد الزواج طريقة توفير قوت يومة هو وزوجتة وان تعسر يتم الانفصال- نسبة كبيرة- وان اكملا بقليل من التنازلات من الطرفين وانجبا طفل ينشغلا في تربيتة حتى يتزوج هو الاخر........................... ونظل ندور في هذة العجلة التي لا تتوقف ولن تتوقف. سيدي النظام شكرا.
اسرح بخيالي قليلا ويتهيأ لي ان الحكومة صنعت المعارضة قبل ان تنشأ من نفسها حتى تستطيع ان تسيطر عليها ولكن ان كان هذا صحيح فهل ما يحدث من خروج عن النص هو مجرد خدوش على رقبة مروضي الاسود....................................!
هل انا موجود فعلا ام انني مجرد ذرة في كون فسيح ولن تتعدى هذة الحالة ولن تثور ولكن تتفاعل مع غيرها من الذرات لتكون جزئ وتتفاعل هذة الجزيئات لتكون مادة وهل هذة المادة ستكون نافعة ام ضارة ام عديمة الاهمية . هذا هو السؤال. هل من إجابة............!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق