السبت، 9 أكتوبر 2010

37...........73

مضى على أمة حاربت بكل ما تملك الكلمة من معاني قوى الصهيونية والشر في العالم الصهاينة الملاعين مدافع عن ارضها عرضها قطعة من دم كل عائلة مصرية "سيناء" 37 سنة شكرا لكل من ساهم في تحقيق هذا الانتصار سواء كانت مساهمة مادية او معنوية

استطيع ان اسهب واستطيل شرحا في طريقة شكري لهؤلاء الابطال او في ما فعلوه بتفاصيل لا استطيع ان احصرها او احصيها ولكن ما المفاد من ذلك طالما
                            _امن مصرلا يزال مهدد بقوات العدو على الحدود
                            _عدم التمكن حتى الان من تعمير ما حاربنا من اجلة بعد ان اختفت فكرة توزيع الوزارات والهيئات الادارية العليا على محافظات مصر للحد من التكدس والازدحام والمركزية في العاصمة ولكن حتى هذا الحل غبي جدا الحل في تجسد كم من الصلاحيات في يد المحافظين اكتر من الحالي لنلمس اصلاحا ولكن يجب ان يكون محافظ منتخب من فبل ابناء دائرتة ويكون لكل محافظ خطة وميزانية مستلة تشمل خطتة كيفية الحصول على الاقل على نسبة 60 من مواردها من قلب محافظتة وهنا سنرى اصلاحا حقيقي وليس مجرد شعارات لكن ما يقف في وجة هذا الاصلاح شيئ واحد تجسد النظام في شخص واحد هو الرئيس"الجمهورية"_ان صح القول_والوزارات المعنية التي تعمل بعد الاستشارة والتصديق على القرار ولكن ان كان قرار خاطئ يحاسب الموظف من كتب هذا القرار وليس من اعطى الامر او من صدق علية .
                        _لم تثق الحكومة"ماما"في الشعب حتى الان وترهبة من بعبع الاخوان وتركيا وايران وحماس و"امريكا سابقا" وتزور الانتخابات خوفا على المصلحة العامة ومن الارهاب المتجسد في (الاخوان واي طرف مجند من تركيا او ايرا ناو حماس او القاعدة او فتح او امريكا) وكانها ترفض التعامل مع امريكا او التطبيع مع اسرائيل اوتتبنى المساواة او الحرية او الديموقراطية فاي نظام سيكون اسوأ.

رجاء تحقيق مبدا فكر جديد لكن بزيادة جملة افراد جديدة بفكر جديد لنرى ونلمس شيئا على ارض الواقع وليس في الموازنات التي لا نضطلع على تفاصيلها ولو حدث لسجن الكبير والصغير ان لم يكن اختلاس سيكون اهدار مال عام او فساد بجميع اشكالة

الحكومة تسمع وترى وتراهن على نسيان الشعب وانشغالة في امورة الدنيا ولطالما ستظل تكسب الرهان وعجبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق