الاسلوب الذي تتعامل بة الحكومة مع الشعب اما ان يكون دبلوماسي مخطط لة من قبل او ان يكون بالبركة اي الفعل ورد الفعل وتكون الحكومة في هذة الحالة مبروكة
اما في حالة الدبلوماسية وتوقع رد الفعل والتنبؤ بالمستقبل فيكون الشعب هم الملومون على اي قرار يصدر ضد مصالحهم العامة
ويكونون ايضا هم المشكورون على ايقرار يصدر في صالح مصالحهم العامة لانهم يكونون الدافع والعجلة والسائق وتكون الحكومات مجرد عمال منتجون عليهم ان يصلوا بالمنتج للمواصفات المطلوبة او يعاقبوا او يتم استبدالهم واقالتهم مع الحفاظ على مستحقاتهم من تامينات اجتماعية "معاشات".
او كما هو الامر الواقع الحالة الاخري ان تضرب الحكومات الضربات القاضية المؤلمة المتتالية حتى لا تعطي الشعب المتنفس ليستعيد ويستجمع قواة لألا يفتح عيناة في عينيها وان حصل تفقأهما له فليس من حقة ان ياخذ حقة
نستغرب تماما لماذا يتمسك كل من يجلس على كرسي بالكرسي مع انة بال تماما لم يعد يصلح للجلوس لكنة قد يصلح لاستخدام اخر!
الكراسي في مصر تحتاج "لعمرّة" اي لاعادة تصنيع فلمن يجلس على كرسي في مصر نقول :اسال نفسك ما هو الهدف من هذا الكرسي ؟ "باستمرار"وهل يستحق الجلوس علية! وهل هو افضل شخص يمثل هذا الكرسي!وهل حقق ما يقتضية الجلوس على هذا الكرسي !وهل يستحق هذا الكرسي ان يظل ممسكا بة رغم انة لا يستحقة !وهل سيواجة اخرسؤال باستعراض انجازاتة واظهار عدم التقصير ام يعترف في حالة التقصير ويعد مستشهدا بخطوات ملموسة محاولتة القيام بما علي من واجبات لاثبات استحقاقة لهذا الكرسي!
نتكلم اليوم في العموم لان هذا الكلام ينطبق على اي حدث حدث او سيحدث طالما الحال على ما هو علية
وعلى المتضرر اللجوء السياسي لاي بلد محترم يحترم الحريات سياسية كانت او اجتماعيةاو................................. اوحقوق الانسان .
اما في حالة الدبلوماسية وتوقع رد الفعل والتنبؤ بالمستقبل فيكون الشعب هم الملومون على اي قرار يصدر ضد مصالحهم العامة
ويكونون ايضا هم المشكورون على ايقرار يصدر في صالح مصالحهم العامة لانهم يكونون الدافع والعجلة والسائق وتكون الحكومات مجرد عمال منتجون عليهم ان يصلوا بالمنتج للمواصفات المطلوبة او يعاقبوا او يتم استبدالهم واقالتهم مع الحفاظ على مستحقاتهم من تامينات اجتماعية "معاشات".
او كما هو الامر الواقع الحالة الاخري ان تضرب الحكومات الضربات القاضية المؤلمة المتتالية حتى لا تعطي الشعب المتنفس ليستعيد ويستجمع قواة لألا يفتح عيناة في عينيها وان حصل تفقأهما له فليس من حقة ان ياخذ حقة
نستغرب تماما لماذا يتمسك كل من يجلس على كرسي بالكرسي مع انة بال تماما لم يعد يصلح للجلوس لكنة قد يصلح لاستخدام اخر!
الكراسي في مصر تحتاج "لعمرّة" اي لاعادة تصنيع فلمن يجلس على كرسي في مصر نقول :اسال نفسك ما هو الهدف من هذا الكرسي ؟ "باستمرار"وهل يستحق الجلوس علية! وهل هو افضل شخص يمثل هذا الكرسي!وهل حقق ما يقتضية الجلوس على هذا الكرسي !وهل يستحق هذا الكرسي ان يظل ممسكا بة رغم انة لا يستحقة !وهل سيواجة اخرسؤال باستعراض انجازاتة واظهار عدم التقصير ام يعترف في حالة التقصير ويعد مستشهدا بخطوات ملموسة محاولتة القيام بما علي من واجبات لاثبات استحقاقة لهذا الكرسي!
نتكلم اليوم في العموم لان هذا الكلام ينطبق على اي حدث حدث او سيحدث طالما الحال على ما هو علية
وعلى المتضرر اللجوء السياسي لاي بلد محترم يحترم الحريات سياسية كانت او اجتماعيةاو................................. اوحقوق الانسان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق